أحبكِ
ليس كمثل الأشياء التي ما أن تحبها تسئم منها
وليس كباقي الأشياء التي إن أحببتها أردت أن تجرب غيرها ، لتتذوق الطعم وتشبع رغباتك منها ومن غيرها
حبي مقدس
كما هو إيماني
قد هداني إليه الله
أنا لا أعرف كيف أكون خائن
وفي قلبي يعتمر الإيمان
احبكِ
هي كلماتي التي أكتبها
بأوراقي التي باتت مبعثرة هنا وهناك
قد فاض حبرها وشوقها حبا
بكل ما جعل الإنسان إنسان
الحب هو مشاعري
وإحساسي الذي آمنت به وكنت أكتبه على الأوراق
فكان إحساسي ورق يحكي حقيقة إيماني ......
هكذا كنت أترجمه عندما كنت صغيرا
وهكذا أنا أحبك
وهكذا نمى حبك في داخلي
وأنا أجزم لكِ ...
بأن الحب ليس مجرد مدلولات بالكلام
إنما هو مثل إمتزاج شيئين معا
لا تكاد تميزهما عن بعض
وهاأنا ذا
أرى حبك نار تحيط بي لتحميني من ذئاب الهوى
حيث غدت نارك تلتهم كل أوراقي التي أعلنت فيها حبكِ
حين قلت في وصفك ما قلت
ولازلت أرى وهج إعصارك يتوعد ويتهدد كل من أراد أن يسلبني منك
لقد أحرقتِ بنارك كل من أراد الاقتراب مني
فأصبحت محاطا بسياج عنوانه
" ممنوع الإقتراب "
ولا أدري ما السر في كل هذا الخوف ؟
شيء من المحال أن أبتعد عنك
وأنا أسير حبك وأنا عاشق هواك !
" حبيبتي "
أنا لست كباقي الناس في حبي
فالحب عندي عمر تجسده السنين
والحب عندي عهد .. أبحر به لبحر الهوى
ومعك ِ تكون حياتي أشبه برحلة للفضاء
نحوم ومن حولنا النجوم والأفلاك
وكلما وصلنا لمدار وحط بنا القرار
توقفنا في عالم نجدد فيه عهد حبنا
بعيدا عن كل الدخلاء ، ومعنا تلك الأماني التي أردناها في بداية مشوارنا
وهناك سأعزف لك أجمل لحن ،، فأنا أجيد فن العزف
وهناك سأغني لك أجمل قصائدي
وسأعلمك الرقص لأن الرقص راحة للقلوب
هناك من بين الأطياف سأهديك روحي هدية
وسأعلن للكون بأني أهواك
" يا حبيبتي "
تعالي و أنظري
ماذا صنع حبكِ بداخلي ، فأضحى حبي وأشواقي بركان قد فاضت به الحمم وتفجرت مرات ومرات
وقلبي قنبلة مؤقتة لا يرضى لغيرك يسكنه
ولا يرضى أن يسكنه شيطان فما بالك بفتاة أخرى أصلها من بني الإنسان
" حبيبتي "
لقد سرقتِ فؤادي منذ عرفتك
وأنا واثق بأنه في عهدك سيحظى بكل لحظات الآمان وسينتصر بك في كل المعارك وعلى كل الصعاب التي من الممكن أن يهزمها الخذلان
" أحبك "
ولأن حبك فيه الحياة
سأبقى أحبك مدى الحياة
بقلم محمد بن عبدالله السلمان
ليس كمثل الأشياء التي ما أن تحبها تسئم منها
وليس كباقي الأشياء التي إن أحببتها أردت أن تجرب غيرها ، لتتذوق الطعم وتشبع رغباتك منها ومن غيرها
حبي مقدس
كما هو إيماني
قد هداني إليه الله
أنا لا أعرف كيف أكون خائن
وفي قلبي يعتمر الإيمان
احبكِ
هي كلماتي التي أكتبها
بأوراقي التي باتت مبعثرة هنا وهناك
قد فاض حبرها وشوقها حبا
بكل ما جعل الإنسان إنسان
الحب هو مشاعري
وإحساسي الذي آمنت به وكنت أكتبه على الأوراق
فكان إحساسي ورق يحكي حقيقة إيماني ......
هكذا كنت أترجمه عندما كنت صغيرا
وهكذا أنا أحبك
وهكذا نمى حبك في داخلي
وأنا أجزم لكِ ...
بأن الحب ليس مجرد مدلولات بالكلام
إنما هو مثل إمتزاج شيئين معا
لا تكاد تميزهما عن بعض
وهاأنا ذا
أرى حبك نار تحيط بي لتحميني من ذئاب الهوى
حيث غدت نارك تلتهم كل أوراقي التي أعلنت فيها حبكِ
حين قلت في وصفك ما قلت
ولازلت أرى وهج إعصارك يتوعد ويتهدد كل من أراد أن يسلبني منك
لقد أحرقتِ بنارك كل من أراد الاقتراب مني
فأصبحت محاطا بسياج عنوانه
" ممنوع الإقتراب "
ولا أدري ما السر في كل هذا الخوف ؟
شيء من المحال أن أبتعد عنك
وأنا أسير حبك وأنا عاشق هواك !
" حبيبتي "
أنا لست كباقي الناس في حبي
فالحب عندي عمر تجسده السنين
والحب عندي عهد .. أبحر به لبحر الهوى
ومعك ِ تكون حياتي أشبه برحلة للفضاء
نحوم ومن حولنا النجوم والأفلاك
وكلما وصلنا لمدار وحط بنا القرار
توقفنا في عالم نجدد فيه عهد حبنا
بعيدا عن كل الدخلاء ، ومعنا تلك الأماني التي أردناها في بداية مشوارنا
وهناك سأعزف لك أجمل لحن ،، فأنا أجيد فن العزف
وهناك سأغني لك أجمل قصائدي
وسأعلمك الرقص لأن الرقص راحة للقلوب
هناك من بين الأطياف سأهديك روحي هدية
وسأعلن للكون بأني أهواك
" يا حبيبتي "
تعالي و أنظري
ماذا صنع حبكِ بداخلي ، فأضحى حبي وأشواقي بركان قد فاضت به الحمم وتفجرت مرات ومرات
وقلبي قنبلة مؤقتة لا يرضى لغيرك يسكنه
ولا يرضى أن يسكنه شيطان فما بالك بفتاة أخرى أصلها من بني الإنسان
" حبيبتي "
لقد سرقتِ فؤادي منذ عرفتك
وأنا واثق بأنه في عهدك سيحظى بكل لحظات الآمان وسينتصر بك في كل المعارك وعلى كل الصعاب التي من الممكن أن يهزمها الخذلان
" أحبك "
ولأن حبك فيه الحياة
سأبقى أحبك مدى الحياة
بقلم محمد بن عبدالله السلمان