رمضان فرصة عظيمة لأن يتعود الإنسان على تحمل الجوع وبالتالى يستطيع أن ينظم طعامه وينتهز فرصة الشهر الكريم فى الحصول على إنقاص الوزن الذى يريده، صحيح أن معدلات الحرق تقل فى رمضان بسبب عدم الشرب نهائيا فى نهار رمضان إلا أنه يمكننا دائما التعويض بالإكثار من شرب الماء بعد المغرب فعلينا الاهتمام بالإكثار من شرب الماء فى فترة بعد الإفطار وبعد التراويح، مع الاهتمام بشرب ما لا يقل عن 3 لترات ماء يوميا، كما يجب عدم تناول شىء بين الإفطار والسحور ولا مانع من شرب الشاى أو القهوة بدون سكر أو باستخدام بدائل السكر كما يجب الإكثار من المشى والنشاط الحركى قدر الإمكان.
ويفضل المشى ساعة بعد التراويح، كما ننصح دائما بعدم دفق الطعام مرة واحدة عند المغرب، ولكن يمكن تناول حبة واحدة فقط من التمر مع شرب 2 كوب ماء عند أذان المغرب ثم الانتظار ربع ساعة للصلاة، ثم الإفطار بعد ذلك ويفضل بدء الطعام بطبق من الشوربة غير الدسمة مثل شوربة الخضار.
أما بالنسبة لحلويات رمضان مثل الكنافة والقطايف فلا مانع من تناول قطعة واحدة فقط يوميا وتكون قطعة الكنافة فى حجم علبة الكبريت الصغيرة، وإذا شعرت بالجوع بين الإفطار والسحور يمكن تناول أى كمية من الخس أو الخيار أو الجزر، ويجب تجنب العصائر والمياه الغازية والمشروبات الرمضانية التى يوضع فيها كمية كبيرة من السكر، ويمكن استعاضتها بالكركديه المصنوع فى المنزل أو عصير الليمون الطازج مع استعمال بدائل السكر فى التحلية.
ويفضل المشى ساعة بعد التراويح، كما ننصح دائما بعدم دفق الطعام مرة واحدة عند المغرب، ولكن يمكن تناول حبة واحدة فقط من التمر مع شرب 2 كوب ماء عند أذان المغرب ثم الانتظار ربع ساعة للصلاة، ثم الإفطار بعد ذلك ويفضل بدء الطعام بطبق من الشوربة غير الدسمة مثل شوربة الخضار.
أما بالنسبة لحلويات رمضان مثل الكنافة والقطايف فلا مانع من تناول قطعة واحدة فقط يوميا وتكون قطعة الكنافة فى حجم علبة الكبريت الصغيرة، وإذا شعرت بالجوع بين الإفطار والسحور يمكن تناول أى كمية من الخس أو الخيار أو الجزر، ويجب تجنب العصائر والمياه الغازية والمشروبات الرمضانية التى يوضع فيها كمية كبيرة من السكر، ويمكن استعاضتها بالكركديه المصنوع فى المنزل أو عصير الليمون الطازج مع استعمال بدائل السكر فى التحلية.