هذه الفروق تعتبر بمثابة الضوابط للتفريق بين وسوسة النفس ووسوسة الشيطان:
1ـ من الفروق : أن ما كرهته نفسك لنفسك فهو من الشيطان، فاستعذ بالله منه ، و ما أحبته نفسك لنفسك فهو من نفسك فا ننهها عنه.
2ـ من الفروق : أن الشيطان لا يهمه معصية بذاتها، بل يهمه وقوع الإنسان في المعصية فإذا فشل في جانب انتقل إلى جانب آخر، وهكذا حتى يوقع الإنسان في المعصية ـ والعياذ بالله ـ ، أما النفس فتصر على معصيتة معينة، لا يقلع عنها الإنسان إلا بصعوبة.
3ـ إذا كان الخاطر لا يضعف ، ولا يقل بذكر الله تعالى ، ولا يزول ، فهو من الهوى ، وإن ضعف وقل بذكر الله تعالى فهو من الشيطان.
1ـ من الفروق : أن ما كرهته نفسك لنفسك فهو من الشيطان، فاستعذ بالله منه ، و ما أحبته نفسك لنفسك فهو من نفسك فا ننهها عنه.
2ـ من الفروق : أن الشيطان لا يهمه معصية بذاتها، بل يهمه وقوع الإنسان في المعصية فإذا فشل في جانب انتقل إلى جانب آخر، وهكذا حتى يوقع الإنسان في المعصية ـ والعياذ بالله ـ ، أما النفس فتصر على معصيتة معينة، لا يقلع عنها الإنسان إلا بصعوبة.
3ـ إذا كان الخاطر لا يضعف ، ولا يقل بذكر الله تعالى ، ولا يزول ، فهو من الهوى ، وإن ضعف وقل بذكر الله تعالى فهو من الشيطان.